A SECRET WEAPON FOR الواقع المعزز في الطيران

A Secret Weapon For الواقع المعزز في الطيران

A Secret Weapon For الواقع المعزز في الطيران

Blog Article



البرمجيات: تقوم بمعالجة ودمج العناصر الافتراضية مع الواقع.

بما أن الأطفال ذوي الاحتياجات الخاصّة لديهم متطلبات خاصة نستنج أن الواقع المعزز له أثر إيجابي على هؤلاء الأطفال ويمكن تلخيصها في النقاط التالية:

إكساب التلميذة الحاملة لمتلازمة داون المهارات الأكاديميَّة اللازمة لتكيّفه مع المجتمع المصغّر (تلاميذ القسم).

بالنسبة لتفاعل المتعلم ومشاركته في بناء الدرس لاحظنا تحسّن نسبي على مستوى التفاعل حيث لاحظنا مشاركة لبعض التلاميذ الذين يعانون من الذاتويَّة، كما شهدنا أيضا المبادرة نحو إمساك الهاتف لمشاهدة الجهاز التنفسي بالاعتماد على تطبيق “عزز وتميز” والتسابق نحو ارتداء القميص الذي يخدم الواقع المعزز لمشاهدة القلب وهو ينبض والرئتان في حالة حركة والقصبة الهوائيَّة والاستماع للأصوات وبالتالي مشاهدة الأعضاء التنفسيَّة ومحاكاة الواقع، وكان الانصهار داخل المجموعة واضح من خلال تقسيم الأدوار تلميذ يرتدي القميص وآخر يمسك الهاتف ويصف ما شاهد لزميله فيصبح التعليم ممتع ومشوق.

ومن خلال دمج هذه التقنيات المتقدمة في برامج تدريب الطيارين، لا تقوم مدارس الطيران بإعداد الطيارين لتلبية المتطلبات الحالية للطيران فحسب، بل تعمل أيضًا على تأمين عمليات التدريب الخاصة بهم في المستقبل.

تطبيقات الواقع المعزز، على الرغم من كونها أقل عرضة للتسبب بدوار الحركة، إلا أنها لا تزال تسبب الارتباك، خاصة عند تراكب المعلومات المعقدة على بيئة ديناميكية.

يمد الواقع المعزز المتعلم طرقا متعددة لاستيعاب المعلومات واختبارها بشكل ديناميكي وسريع وسهل وبالتالي توفر تعليماً مجدياً.

قد نستخدم الواقع المعزز في كل شيء، بدءًا من قراءة الكتب وحتى طلب الطعام.

بالنسبة لتفاعل المتعلم ومشاركته في بناء الدرس كانت النسبة فوق المتوسط حيث لاحظنا تفاعل ومشاركة للتلميذة الحاملة لمتلازمة داون، حيث لاحظنا أيضا المبادرة نحو إمساك الهاتف نور لمشاهدة الجهاز التنفسي بالاعتماد على تطبيق “عزز وتميز” وهو عبارة عن نسخة تفاعليَّة محسنة لبيئة العالم الحقيقي حيث يتم تحقيقها من خلال العناصر المرئيَّة الرقميَّة والأصوات والمحفزات الحسيَّة عبر تقنية التصوير.

الرئيسيةالمحتوىأبحاث تدريب الطيران: الواقع الافتراضي والواقع المعزز في تدريب الطيارين: دراسة مقارنة

وانطلاقًا من مبدأ تكافؤ الفرص، لم تعد مدارسنا التونسيَّة حكرًا على التلاميذ العاديين فقط، بل أصبحت مدارس دامجة تستقطب جميع أنواع المتعلمين مع مضاعفة مجهودات الإطار التربوي وتكوينهم في مجال التربية المختصة وحرصهم على اعتماد إستراتيجيات وتقنيات تعلّم تتماشى مع هؤلاء الأطفال وتحقق في ذات الوقت الأهداف التعليميَّة المنشودة، ويمكن ذلك باعتماد تقنيات مبتكرة تساعدهم على التعلم عن طريق تنشيط العمليات الفكريَّة الأساسيَّة مثل الانتباه والذاكرة والإدراك وذلك من أجل تيسير فهمهم وتمكنهم من المواد. ونتيجة رغبتنا في الإلمام بجميع أنواع المتعلمين وحقهم في التعلم سنسعى إلى التعرف على جميع أنواع الصعوبات التي تعترض الطفل وأثر التكنولوجيا بصفة عامة، والواقع المعزز بصفة خاصة في تطوير الأبعاد التعليميَّة للأطفال ذوي الاحتياجات الخاصة، حيث تساهم التقنيات التعليميَّة في حل مشكل الفروق الفرديَّة بين التلاميذ، كما تساهم في تكوين اتجاهات إيجابيَّة لدى تلاميذ التربية المختصة، ومن خلال الاستعانة بالواقع المعزز يستطيع التلميذ مشاهدة المهارة الأكاديميَّة ثم ممارستها، وبالتالي تقنيات التعليم تنقل المفاهيم المجردة والسطحيَّة إلى أخرى محسوسة، حيث إنّ التلميذ يتجنب كتابة المعلومات أو نطقها دون إدراك مدلولها.

التعليم والتدريب: يتيح الواقع المعزز إمكانية تقديم محتوى تعليمي تفاعلي، مثل إظهار جسم الإنسان بتفاصيله أمام الطلاب لدراسته بشكل عملي.

لذا، تعتبر هذه التقنيات من العوامل المساعدة في تحقيق تقدم كبير في مختلف الصناعات.

المرحلة الثالثة: تتمثّل في إعادة اختبار مردود التلميذ في عمليَّة التعلّم باستعمال تقنية الواقع المعزز وتبيّن الفرق   بين الطريقتين:

Report this page